السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اليوم جبت لكم قصيده قرأتها في أحد المنتديات وأعجبت بها جداً
القصيده للشاعر :
محمد جار الله السهلي ..
اتمنى أن تحوز على رضاكم ..
و أن ترتقي لأذواقكم ..
اليوم جبت لكم قصيده قرأتها في أحد المنتديات وأعجبت بها جداً
القصيده للشاعر :
محمد جار الله السهلي ..
اتمنى أن تحوز على رضاكم ..
و أن ترتقي لأذواقكم ..
...........................
( أصعـب سـؤال ) إللي جوابـه للأسـف مثلـه ( سـؤال ) !!
ما هـو تفلسـف !! الا موقـف صـار و اسمـع " ثـاني بـيت " :
البـارحـة يومـه سـأل : ( وش ذكـرك ذيـك الليـال ؟ )
كـان الجواب بكـل بسـاطـة : ( من متـى أصـلا ً نسيـت ؟ )
أدري بأن جمـع ( الصعوبـة و البساطـة ) شيء محـال !!
لكنهـا صـارت كـذا ! و اللي (( أهـم )) إني دريـت :
أن الحيـاة في بعـد أحبـابك إذا جف الوصـال
اتعيشهـا لو تقتنـع إنك خـلاص أصبحـت ( ميـت ! )
يا صاحبـي لو كل شـيء يمـر بالخـاطر يقـال
ما كانـت العبـرة تولجنـي اليامنـّك طريـت ؟!
شفنـي قدرت أحبـس دموعي بس ( دمـع القـاف ) سـال
و يا كبرهـا ساكت و لكـن داخـل أوراقي بكيـت !!
عمـر الحكـي ما كـان دافي لا ابتـدى بقـولة تعـال
لجـل اتجـاهـل رجفـة حروفي اليامنـي حكيـت
الحـال في بعـدك ( قسـم بالله ) ما اسميـه حـال
أنـوي على الضحكـة و أحس كلي خطـا لأني نويـت ؟!
أتصـور أنـك من رحلـت أشوفـك لجسمـي ظـلال
لا شفتـه امشي ببتعـد و أثـره معي مهمـا مشيـت !!
مـدام يعنـي في بحـرك لفرحتـي مليـون جـال
وش فيه موجـك مـا ركـد ؟ قربـت ]أمـووت و ما رسيـت
يرضيـك ما عـادت معي تفـرق إذا جالـك مجـال
لأني اقتنعـت إنـك نهـايـة و إني ببطـي ما بديـت !!
صـرت ( أعقـد حجامـي ) إذا جابـوك بـاطراف الجـدال
و أنـا قبـل لا قالـوا اسمـك كني : ميـت ثـم حييـت ..
تعبـت أعيـش الـدور و أفتـح للمعـاذيـر الخيـال
و أتخيـل اني جيـت في بالـك و بأنـك استحيـت ..
و تردلي كلـك ( ولـه ) و تقـول : ( كن البعـد طـال ؟ )
و من الفـرح ما أعاتبـك و أقـول : ( ياخـي ما بغيـت ! )
حتـى و أنـا أتخيـل حشمتـك ! لأن قلبـي لا يـزال
يكـرر أسمـك داخـل أعماقي بنبضـة لا سهيـت ..
قلي شسـوي فيـك ؟ و أنت بداخلي أصدق مثـال
للحـب و احسـاس القصيـد أن عانـق الليـل و سريـت
ربي يصبرني على الفرقـا مدام الحـظ مـال
و أنت يجيلـك يوم تعـرف ليـه في بعـدك شكيـت ..
و إذا بـلاك الله و عذبك اشتياقـك (( بس تعـال ))
و اقـرى القصـايـد في غيابـك كلبوهـا بيـت .. بيــت
بتـدري أن ( أصعـب سـؤال ) اللي يجي رده ( سـؤال )
لا قلتلي ( وش ذكرك ؟ ) ثـم قلتلـك ( متى نسيـت ؟ )
وهذا ملف صوتي
استمــــــاع ( المشكلة ما حصلتها بدون موسيقى )
.
.
.
وسلامتكم
( أصعـب سـؤال ) إللي جوابـه للأسـف مثلـه ( سـؤال ) !!
ما هـو تفلسـف !! الا موقـف صـار و اسمـع " ثـاني بـيت " :
البـارحـة يومـه سـأل : ( وش ذكـرك ذيـك الليـال ؟ )
كـان الجواب بكـل بسـاطـة : ( من متـى أصـلا ً نسيـت ؟ )
أدري بأن جمـع ( الصعوبـة و البساطـة ) شيء محـال !!
لكنهـا صـارت كـذا ! و اللي (( أهـم )) إني دريـت :
أن الحيـاة في بعـد أحبـابك إذا جف الوصـال
اتعيشهـا لو تقتنـع إنك خـلاص أصبحـت ( ميـت ! )
يا صاحبـي لو كل شـيء يمـر بالخـاطر يقـال
ما كانـت العبـرة تولجنـي اليامنـّك طريـت ؟!
شفنـي قدرت أحبـس دموعي بس ( دمـع القـاف ) سـال
و يا كبرهـا ساكت و لكـن داخـل أوراقي بكيـت !!
عمـر الحكـي ما كـان دافي لا ابتـدى بقـولة تعـال
لجـل اتجـاهـل رجفـة حروفي اليامنـي حكيـت
الحـال في بعـدك ( قسـم بالله ) ما اسميـه حـال
أنـوي على الضحكـة و أحس كلي خطـا لأني نويـت ؟!
أتصـور أنـك من رحلـت أشوفـك لجسمـي ظـلال
لا شفتـه امشي ببتعـد و أثـره معي مهمـا مشيـت !!
مـدام يعنـي في بحـرك لفرحتـي مليـون جـال
وش فيه موجـك مـا ركـد ؟ قربـت ]أمـووت و ما رسيـت
يرضيـك ما عـادت معي تفـرق إذا جالـك مجـال
لأني اقتنعـت إنـك نهـايـة و إني ببطـي ما بديـت !!
صـرت ( أعقـد حجامـي ) إذا جابـوك بـاطراف الجـدال
و أنـا قبـل لا قالـوا اسمـك كني : ميـت ثـم حييـت ..
تعبـت أعيـش الـدور و أفتـح للمعـاذيـر الخيـال
و أتخيـل اني جيـت في بالـك و بأنـك استحيـت ..
و تردلي كلـك ( ولـه ) و تقـول : ( كن البعـد طـال ؟ )
و من الفـرح ما أعاتبـك و أقـول : ( ياخـي ما بغيـت ! )
حتـى و أنـا أتخيـل حشمتـك ! لأن قلبـي لا يـزال
يكـرر أسمـك داخـل أعماقي بنبضـة لا سهيـت ..
قلي شسـوي فيـك ؟ و أنت بداخلي أصدق مثـال
للحـب و احسـاس القصيـد أن عانـق الليـل و سريـت
ربي يصبرني على الفرقـا مدام الحـظ مـال
و أنت يجيلـك يوم تعـرف ليـه في بعـدك شكيـت ..
و إذا بـلاك الله و عذبك اشتياقـك (( بس تعـال ))
و اقـرى القصـايـد في غيابـك كلبوهـا بيـت .. بيــت
بتـدري أن ( أصعـب سـؤال ) اللي يجي رده ( سـؤال )
لا قلتلي ( وش ذكرك ؟ ) ثـم قلتلـك ( متى نسيـت ؟ )
وهذا ملف صوتي
استمــــــاع ( المشكلة ما حصلتها بدون موسيقى )
.
.
.
وسلامتكم