بسم الله الرحمن الرحيم
في بادرة فريدة زوّج أب ابنته إلى شاب مقابل جزء من كبده.
القصة بدأت عندما أصيب عبد الله عتيق الزهراني (62 سنة) بتليف في الكبد قبل 19 عاماً،
وتم نقله إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض،
وأظهرت الفحوصات ضرورة التدخل الجراحي، والبحث عن متبرع في أسرع وقت ممكن،
الأمر الذي جعل الأبناء الثمانية يتسابقون لإجرء الفحوصات لعل أحدهم يفوز بشرف التبرع لوالده بجزء من كبده.
وفي ظل هذا السباق المحموم،
تسلل ابنه الأصغر «عبدالعزيز» (20 سنة) الطالب في كلية العلوم الصحية إلى المستشفى، وأجرى الفحوصات ليتبرع بجزء من كبده براً بوالده، وبدلاً عن أشقائه الذين يكبرونه ويعولون أسراً،
فكان له ما أراد.
الجميل أن عبدالعزيز كان قد خطب ابنة خاله أحمد قبل عدة أشهر،
وعندما علم خاله بهذا التبرع،
زوجه ابنته مكتفياً بجزء من كبده مهراً لها مقابل هذا العمل الإنساني النبيل
في بادرة فريدة زوّج أب ابنته إلى شاب مقابل جزء من كبده.
القصة بدأت عندما أصيب عبد الله عتيق الزهراني (62 سنة) بتليف في الكبد قبل 19 عاماً،
وتم نقله إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض،
وأظهرت الفحوصات ضرورة التدخل الجراحي، والبحث عن متبرع في أسرع وقت ممكن،
الأمر الذي جعل الأبناء الثمانية يتسابقون لإجرء الفحوصات لعل أحدهم يفوز بشرف التبرع لوالده بجزء من كبده.
وفي ظل هذا السباق المحموم،
تسلل ابنه الأصغر «عبدالعزيز» (20 سنة) الطالب في كلية العلوم الصحية إلى المستشفى، وأجرى الفحوصات ليتبرع بجزء من كبده براً بوالده، وبدلاً عن أشقائه الذين يكبرونه ويعولون أسراً،
فكان له ما أراد.
الجميل أن عبدالعزيز كان قد خطب ابنة خاله أحمد قبل عدة أشهر،
وعندما علم خاله بهذا التبرع،
زوجه ابنته مكتفياً بجزء من كبده مهراً لها مقابل هذا العمل الإنساني النبيل