سقط مانشستر يونايتد في فخ التعادل على ملعبه ووسط جماهيره أمام ضيفه سيسكا موسكو 3/3 في إطار الجولة الرابعة من بطولة دوري أبطال أوروبا..
وفي نفس الجولة فاز فولفسبورج الألماني على مضيفه بيكشتاش في ملعب الإينونو بثلاثية نظيفة.
تأخر مانشستر يونايتد بهدف في الدقيقة 25 من المهاجم "دازوجيف" في مفاجأة كبيرة جداً لكنها كانت متوقعة نظراً للظروف القاسية التي تعرض لها اليونايتد قبل المباراة لغياب معظم عناصره الأساسية كجيجز وروني وبيرباتوف والثنائي الدفاعي فيديتش وفيرديناند.
وجاء هذا الهدف من تسديدة ذكية من دازوجيف بيسراه من على بُعد 6 ياردات فقط، قبل أن يبدأ اللاعب نفسه المباراة بتسديدة صاروخية في الدقيقة الأولى.
هاجم مانشستر ضيفه في الدقيقة 8 فقط بتسديدة ضعيفة من مايكل أوين الذي شاركه ماكيدا في خط الهجوم.
وأستطاع أوين إحراز هدف التعادل في الدقيقة 29 بمساعدة ناني وفالنسيا، ولكن لم يتهن الشياطين بهذا التعادل طويلاً حيث أحرز كرازتش هدف التقدم لسيسكا في الدقيقة 31 وانتهى الشوط الأول بهذه النتيجة التي لم يصدقها عشاق اليونايتد.
بداية الشوط الثاني كانت صعبة للغاية على فيرجسون الذي بدأ يُجهز لتغيير تكتيكه في المباراة بتحضير روني وأوبريتان حيث تلقى فاندر سار الهدف الثالث في الدقيقة 47 برأسية قوية من المدافع فيسلي بريسوتسكي.
بعدها بعشرة دقائق فقط زج فيرجيسون بواين روني الذي ساعد على تحريك الفريق هجومياً ليسيطر الشياطين على مجريات اللعب ويقتربوا من إحراز هدف التقليص وبالفعل فعلوها في الدقيقة 84 برأسية النجم بول سكولز العائد للتهديف من جديد.
وفي الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلاً من ضائع أحرز فالنسيا هدف التعادل لمانشستر يونايتد.
ليخرج اليونايتد من المباراة متوجاً بنقطة في أسوأ الظروف ليتصدر المجموعة الثانية برصيد 10 نقاط ليضمن التأهل المبكر للدور الثاني.
وكان مانشستر قد فاز في لقاء الذهاب على ملعب توربيدو بموسكو بهدف لويس أنطونيو فالنسيا الذي بات نجماً حقيقياً للفريق في بطولة أوروبا حالياً.
كان لاعب سسكا موسكو سمبيراس قد تعرض للطرد في نهاية المباراة بعد إحتكاك بينه وبين الفرنسي أوبيرتان فأنذر الحكم أوليخاريو بينكورينكا كلا اللاعبين لكنه كان الإنذار الثاني للاعب الفريق الروسي ومن ثم تعرض للطرد.
وفي نفس الجولة فاز فولفسبورج الألماني على مضيفه بيكشتاش في ملعب الإينونو بثلاثية نظيفة.
تأخر مانشستر يونايتد بهدف في الدقيقة 25 من المهاجم "دازوجيف" في مفاجأة كبيرة جداً لكنها كانت متوقعة نظراً للظروف القاسية التي تعرض لها اليونايتد قبل المباراة لغياب معظم عناصره الأساسية كجيجز وروني وبيرباتوف والثنائي الدفاعي فيديتش وفيرديناند.
وجاء هذا الهدف من تسديدة ذكية من دازوجيف بيسراه من على بُعد 6 ياردات فقط، قبل أن يبدأ اللاعب نفسه المباراة بتسديدة صاروخية في الدقيقة الأولى.
هاجم مانشستر ضيفه في الدقيقة 8 فقط بتسديدة ضعيفة من مايكل أوين الذي شاركه ماكيدا في خط الهجوم.
وأستطاع أوين إحراز هدف التعادل في الدقيقة 29 بمساعدة ناني وفالنسيا، ولكن لم يتهن الشياطين بهذا التعادل طويلاً حيث أحرز كرازتش هدف التقدم لسيسكا في الدقيقة 31 وانتهى الشوط الأول بهذه النتيجة التي لم يصدقها عشاق اليونايتد.
بداية الشوط الثاني كانت صعبة للغاية على فيرجسون الذي بدأ يُجهز لتغيير تكتيكه في المباراة بتحضير روني وأوبريتان حيث تلقى فاندر سار الهدف الثالث في الدقيقة 47 برأسية قوية من المدافع فيسلي بريسوتسكي.
بعدها بعشرة دقائق فقط زج فيرجيسون بواين روني الذي ساعد على تحريك الفريق هجومياً ليسيطر الشياطين على مجريات اللعب ويقتربوا من إحراز هدف التقليص وبالفعل فعلوها في الدقيقة 84 برأسية النجم بول سكولز العائد للتهديف من جديد.
وفي الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلاً من ضائع أحرز فالنسيا هدف التعادل لمانشستر يونايتد.
ليخرج اليونايتد من المباراة متوجاً بنقطة في أسوأ الظروف ليتصدر المجموعة الثانية برصيد 10 نقاط ليضمن التأهل المبكر للدور الثاني.
وكان مانشستر قد فاز في لقاء الذهاب على ملعب توربيدو بموسكو بهدف لويس أنطونيو فالنسيا الذي بات نجماً حقيقياً للفريق في بطولة أوروبا حالياً.
كان لاعب سسكا موسكو سمبيراس قد تعرض للطرد في نهاية المباراة بعد إحتكاك بينه وبين الفرنسي أوبيرتان فأنذر الحكم أوليخاريو بينكورينكا كلا اللاعبين لكنه كان الإنذار الثاني للاعب الفريق الروسي ومن ثم تعرض للطرد.